بيونغ يانغ - أبلغت كوريا الشمالية الصين في رسالة أن "قوى معادية" ومخاطر جائحة كوفيد-19 هما السبب وراء عدم مشاركتها في دورة الألعاب الأولمبية الشتوية في بكين، واتهمت الولايات المتحدة بمحاولة إفشال الحدث.
وورد في الرسالة: "لن يتسنى لنا المشاركة في الأولمبياد بسبب تحركات القوى المعادية والجائحة العالمية، لكننا ندعم تمامًا رفاقنا الصينيين في كل ما يفعلون لإقامة مهرجان أولمبياد مبهر ورائع".
ولم يتضح إن كانت الرسالة، المرسلة من اللجنة الأولمبية ووزارة الرياضة في كوريا الشمالية، تشير فحسب إلى لاعبيها الممنوعين من المشاركة في أعقاب تعليق اللجنة الأولمبية الدولية مشاركة بيونغ يانغ حتى نهاية 2022، بعدما لم ترسل فريقاً إلى أولمبياد طوكيو العام الماضي، بسبب مخاوف مرتبطة بكوفيد-19.
ولم يشر ملخص الرسالة التي نشرتها "وكالة الأنباء المركزية الكورية" إلى أي وفد دبلوماسي، ويفرض البلد قيودًا صارمة على الحدود منعت حتى دبلوماسييه من الدخول وأوقفت كافة أشكال التجارة تقريبًا.
وانتقدت الرسالة تحركات غير محددة من جانب الولايات المتحدة، التي أعلنت في مانون الأول/ديسمبر، أن مسؤولي حكومتها سيقاطعون أولمبياد بكين الشتوي عام 2022 بسبب سجل حقوق الإنسان في الصين، لكنها تركت للرياضيين الأميركيين حرية السفر للمنافسة في الألعاب.
الجائحة و"قوى معادية".. كوريا الشمالية "لن تحضر" أولمبياد بكين
بيونغ يانغ - أبلغت كوريا الشمالية الصين في رسالة أن "قوى معادية" ومخاطر جائحة كوفيد-19 هما السبب وراء عدم مشاركتها في دورة الألعاب الأولمبية الشتوية في بكين، واتهمت الولايات المتحدة بمحاولة إفشال الحدث.
وورد في الرسالة: "لن يتسنى لنا المشاركة في الأولمبياد بسبب تحركات القوى المعادية والجائحة العالمية، لكننا ندعم تمامًا رفاقنا الصينيين في كل ما يفعلون لإقامة مهرجان أولمبياد مبهر ورائع".
ولم يتضح إن كانت الرسالة، المرسلة من اللجنة الأولمبية ووزارة الرياضة في كوريا الشمالية، تشير فحسب إلى لاعبيها الممنوعين من المشاركة في أعقاب تعليق اللجنة الأولمبية الدولية مشاركة بيونغ يانغ حتى نهاية 2022، بعدما لم ترسل فريقاً إلى أولمبياد طوكيو العام الماضي، بسبب مخاوف مرتبطة بكوفيد-19.
ولم يشر ملخص الرسالة التي نشرتها "وكالة الأنباء المركزية الكورية" إلى أي وفد دبلوماسي، ويفرض البلد قيودًا صارمة على الحدود منعت حتى دبلوماسييه من الدخول وأوقفت كافة أشكال التجارة تقريبًا.
وانتقدت الرسالة تحركات غير محددة من جانب الولايات المتحدة، التي أعلنت في مانون الأول/ديسمبر، أن مسؤولي حكومتها سيقاطعون أولمبياد بكين الشتوي عام 2022 بسبب سجل حقوق الإنسان في الصين، لكنها تركت للرياضيين الأميركيين حرية السفر للمنافسة في الألعاب.